
في عتمة ليل ...وفي حالك ظلام...
كنت امشي بين الأنام...
فجأة ومن دون سابق إنذار...
تعثرت وصار اللي صار...
نسيت إني إنسان...وتناسيت إن للشيطان علي سلطان...
مشيت وبكل ثقة وماهمني كلام الأنام...
لكن في آخر المطاف وقعت في حالك ظلام..
في ليلة مافيها ضو قمر ..ولا للنجم فيها مكان...
كان حليفي القران ...وكنت اعتز بالإسلام...
ضنيت إني مثل الملاك....
لكن الملاك عن الأخطاء متعال...
بعد تفكير وانسجام...
سبحت في بحر نفسي ..أدور للغز مفتاح...
فجأة شفت صورة أبوي...ووجه أمي استقبلني بابتسام...
قلت في نفسي وش ذنبك يبه.... ويمه أنا في حقك غلطان...
أبوي كله عطف وحنان وأمي مثله وزود على هالكلام...
عطوني الحرية عطوني الثقة..
لكن ماكان للثقة عندي احترام...
هذا مصير من يمشي ورا الهوا ...وهذا مصير من استهان ونام...
كنت اظن ان مال لخطا في حياتي مكان..
لكن اتضح ان الخطا عمى عيني وكان...
كان اللي كان....
لكن مادام بدين الله معترف...
وان كنت راشد وللعقل في تفكيرك مقام...
ليش ماقلتلي اللي سويته خطا...
ليه ماصحيتني من عميق احلام...
ياولد الناس لك كل احترام..
بس رضا الله مقدم على كل الاعتبار
لاتنسى ان الدنيا امتحان...
وانه كما تدين تدان...
بس تدري وين الخطا
الخطا فيني وانا اللي خليتله مكان...
والحين ماينفع غير الندم على خطأ صار وكان..
بس في رحمة الله للدنيا اتساع...
فياليت يقبل قلب تائب وتعبان...
اتعبته الهموم اتعبه الخطا...
وعلى المخدة ماقدر يحط راسه ولاينام...
والحين مابحياتي غير هدف..
هو رضا الله ثم الانام...
أبي رضا الوالدين والاخوان...
وبعدين على المخدة اقدر أنام...
احاسب نفسي بكل ثقة...
وامضي بحياتي بكل ثقة واحترام...
فلو سمحت انساني ياابن الانام...
لأني ماابي الخطا ولا الآثام...
انا قلبي من الحسرة قضى حتى الهواء ماعاد له مكان...
والله يستر على بنات الانام....
هذا كلامي وماعندي غيره كلام....
وان كان كلامي غلط نبهني ياابن الناس...
كنت امشي بين الأنام...
فجأة ومن دون سابق إنذار...
تعثرت وصار اللي صار...
نسيت إني إنسان...وتناسيت إن للشيطان علي سلطان...
مشيت وبكل ثقة وماهمني كلام الأنام...
لكن في آخر المطاف وقعت في حالك ظلام..
في ليلة مافيها ضو قمر ..ولا للنجم فيها مكان...
كان حليفي القران ...وكنت اعتز بالإسلام...
ضنيت إني مثل الملاك....
لكن الملاك عن الأخطاء متعال...
بعد تفكير وانسجام...
سبحت في بحر نفسي ..أدور للغز مفتاح...
فجأة شفت صورة أبوي...ووجه أمي استقبلني بابتسام...
قلت في نفسي وش ذنبك يبه.... ويمه أنا في حقك غلطان...
أبوي كله عطف وحنان وأمي مثله وزود على هالكلام...
عطوني الحرية عطوني الثقة..
لكن ماكان للثقة عندي احترام...
هذا مصير من يمشي ورا الهوا ...وهذا مصير من استهان ونام...
كنت اظن ان مال لخطا في حياتي مكان..
لكن اتضح ان الخطا عمى عيني وكان...
كان اللي كان....
لكن مادام بدين الله معترف...
وان كنت راشد وللعقل في تفكيرك مقام...
ليش ماقلتلي اللي سويته خطا...
ليه ماصحيتني من عميق احلام...
ياولد الناس لك كل احترام..
بس رضا الله مقدم على كل الاعتبار
لاتنسى ان الدنيا امتحان...
وانه كما تدين تدان...
بس تدري وين الخطا
الخطا فيني وانا اللي خليتله مكان...
والحين ماينفع غير الندم على خطأ صار وكان..
بس في رحمة الله للدنيا اتساع...
فياليت يقبل قلب تائب وتعبان...
اتعبته الهموم اتعبه الخطا...
وعلى المخدة ماقدر يحط راسه ولاينام...
والحين مابحياتي غير هدف..
هو رضا الله ثم الانام...
أبي رضا الوالدين والاخوان...
وبعدين على المخدة اقدر أنام...
احاسب نفسي بكل ثقة...
وامضي بحياتي بكل ثقة واحترام...
فلو سمحت انساني ياابن الانام...
لأني ماابي الخطا ولا الآثام...
انا قلبي من الحسرة قضى حتى الهواء ماعاد له مكان...
والله يستر على بنات الانام....
هذا كلامي وماعندي غيره كلام....
وان كان كلامي غلط نبهني ياابن الناس...